ربما كانت منصة رابعة العدوية تمثل الصداع الاكبر في راس الانقلابيين
فكانوا لها بالمرصاد وانتجوا اكبر اكذوبة في العصر تماما كما كان يفعل سحرة فرعون
جثث تحت المنصة
وكانت هذه الاكذوبة قبل الفض بايام حتي تكون مبرراً ومخرجا من القتل والجثث المتوقعة
فكان توفيق الله ثم مجهودات الباحثين عن الحقيقة وجثة الشهيد ابوعبيدة كمال الدين نور الدين الدليل والبرهان القاطع في تكذيبه
وانتجت الجزيرة فيلما وثائقيا للتاريخ وللمؤرخين حتى لا تزيف الحقائق
تحت المنصة رابعة العدوية
0 التعليقات: